Apr 13, 2022 6:23 AM
صحف

أسرار الصحف

* النهار

لوحظ ان احد الاحزاب يخوض معارك انتخابية في صفوف مرشحيه قبل ان يخوضها مع الاخرين بدليل ترشيحه متنافسين ومتباعدين على لوائحه
لوحظت المتابعة الدقيقة للانتخابات الفرنسية من قبل المواطنين اللبنانيين والإعلام، لأكثر من خصوصية تاريخية واجتماعية وسياسية بفعل الدور الفرنسي المؤثر في لبنان

عُلم أن أعداداً كبيرة من اللبنانيين تغادر الى قبرص والقاهرة وتركيا لقضاء عطلة الفصح في هذه الدول، حيث باتت مقر إقامتهم وأعمالهم

تبين من ارقام الفرنسيين اللبنانيين المسجلين في لبنان ان ثلثهم فقط شارك في الاقتراع واكثرهم صب في مصلحة الرئيس ماكرون.

*الجمهورية

إعتبر مرجع سياسي أنّ لحظة الحقيقة حلّت مع توقيع الإتفاق مع صندوق النقد الدولي.

يدور لغط كبير في إحدى المؤسسات الرسمية غير الإدارية نتيجة الإتكال عليها في كل شاردة وواردة وتحميلها مسؤولية ما آل إليه الوضع.
إستغرب البعض كيف يترشّح أحد المحامين في كسروان تحت لافتة سيادية وهو استضافَ في بلدته مؤتمراً لدمج النازحين بالمجتمع اللبناني.

* نداء الوطن

بعدما تبين أن مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية تملك مستودعات في تل عمارة – رياق يمكن استخدامها في تخزين القمح، تبين أيضاً أن وزارة الاقتصاد لديها مستودعات كبيرة على بعد عشرات الأمتار من مستودعات المصلحة. وهناك تساؤل عن سبب عدم مبادرة مديرية مكتب الحبوب والشمندر السكري ووزارة الاقتصاد إلى تحضير هذه المستودعات بعد انفجار مرفأ بيروت، ولِمَ لمْ يتم الحديث عنها سابقاً؟

يتردد أنّ مرشحاً على لائحة مدعومة من مرجع حكومي يتلقى دعماً من مرشح على لائحة منافسة في منطقة شمالية.

لاحظت جهات سياسية أن كلام السيد حسن نصرالله يلتقي مع كلام النائب جبران باسيل حول المال السياسي والإنتخابي وهو يعتبر مقدمة للطعن بنتائج الإنتخابات في حال لم ينل باسيل أكبر كتلة مسيحية ويحصل «حزب الله» على الأكثرية.

*اللواء

تختلف التحليلات حول الجهات الإقليمية أو الدولية التي تؤخّر أو تُعرقل تنفيذ اتفاق استجرار الكهرباء عبر سوريا، أو الغاز من مصر عبر سوريا أيضاً!

لم يكن بعض المحيطين بمرشح رئاسي جدّي على درجة من الإرتياح، للقاء الثلاثي الذي عقد، وخرج ببعض تفاصيله إلى الإعلام..

فهم من كلام قيادي حزبي كبير أن ما كان يقصده ببعض الأصدقاء، نائب سابق ومرشح ما لبث أن انسحب من المنافسة، بمؤتمر صحفي عقده لهذه الغاية، ويتقاطع مضمونه مع كلام القيادي الحزبي!

إخترنا لك

Beirut, Lebanon
oC
23 o