Jun 24, 2024 6:27 AM
صحف

أسرار الصحف

الجمهورية

لا يتحدث الموفدون والديبلوماسيون الأجانب مباشرة عن مدى تطرّف وجنوح نتنياهو للحرب لكنهم يُحذّرون المسؤولين اللبنانيين بالقول ما معناه "إعرفوا مع من تتعاملون".

قال ديبلوماسي عربي ان إدارته تعمل ضمن حدّين: وقف إطلاق النار في غزة ولبنان أو إبقاء النزاع تحت السيطرة.

وزير كثير الحركة يقدّم الرعاية لإحتفالات تديرها جمعيات وشركات تبغي الربح وتدّعي العكس.

********

اللواء

فوجئ مسؤول لبناني بكلام سمعه من وزير عربي حول موقف صادم من تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة وما يمكن أن يحصل في حال إندلاع حرب شاملة في الجنوب اللبناني!

جرت محاولة لإصلاح ذات البين بين رئيس تيار سياسي وأحد النواب «المتمردين»، ولكن لم يُكتب لها النجاح لعدم حماس الطرفين لمثل هذه الخطوة!

يجري تحقيق سري وبتكتم شديد لكشف ملابسات عملية تزوير دقيقة في جهاز أمني، حيث تم بيع الوثائق المزورة بمئات الألوف من الدولارات لمواطنين غير لبنانيين!

********

الأخبار

أعطى أحد القضاة إشارة بتوقيف عامل سوري يعمل في منتجع «الجية مارينا» بعدما توجّه إلى مخفر السعديات لتسلّم جثة ابنه (4 سنوات) الذي توفي غرقاً أثناء عمله في المنتجع. فبدلاً من تسليم العامل جثة ابنه في المخفر، أمر القاضي بإبقاء الأب موقوفاً بذريعة دخوله إلى لبنان خلسة وعدم حيازته إقامة شرعيّة! وبعد سلسلة اتصالات للطلب من القاضي تغيير إشارته، سُمح للموقوف بحضور مراسم دفن ابنه مخفوراً وبمواكبة القوى الأمنية، قبل أن يتبيّن ليلاً أنّه يملك إقامة شرعيّة، لكنها بحاجة إلى التجديد، ولم يصرّح عنها بفعل الصدمة، ما دفع بالعسكريين إلى إعادة الاتصال بالقاضي الذي أخلى سبيله على أن يقوم بتسوية وضعه القانوني خلال شهر.

في المقابل، أمر القاضي نفسه بإخلاء عامل الإنقاذ الذي كان يحرس حوض السباحة لدى تعرّض الطفل للغرق، على أن يتم الاستماع إلى صاحب المنتجع الذي سيدلي بإفادته في مكتب أحد الضبّاط بدلاً من الاستماع إليه في مخفر السعديات.

أثارت عمليّات البناء غير القانونية في عدد من بلدات إقليم الخروب استياء فاعلياتها التي راجعت القوى الأمنية في الأمر، ليتبيّن لها أن المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء عماد عثمان يغطي شخصياً هذه المُخالفات في عدد من البلدات، وخصوصاً في مسقط رأسه الزعروية وفي بلدة برجا. وتبيّن أن عناصر المخافر تلقّوا أوامر من المديريّة بعدم التوجّه إلى أماكن المخالفات لقمعها.

********

إخترنا لك

Beirut, Lebanon
oC
23 o