أُقيم قداس عيد الفصح في بلدة يارون الجنوبية وسط الركام، في الهواء الطلق، حيث لم يبقَ من الكنيسة سوى جدارها الخارجي بعد تدميرها.
وشارك في القداس عدد من أبناء البلدة، إلى جانب عناصر من قوات اليونيفيل، بحضور السفير البابوي في لبنان الكاردينال باولو بورجيا.